عبد الله راشد

أنا شخص مؤمن بأن جبر الخواطر بينجي من المخاطر ورسالتي إسعاد الناس بكلمة أو بضحكة هدفي رسم ابتسامة أمل لكل الناس كمان بحب احفزهم للنجاح.

  بسعى أكون في الحياة دائماً Number 1 .

قررت أكون مذيع لما تم طردي من الإذاعة المدرسية في الإعدادية نهائياً لما صارحت بحبي لبنت زميلتي في ميكرفون الإذاعة وشغفي بالإعلام ابتدى بالكورة ومعلق للدورات الرمضانية بعدها اشتغلت فويس أوفر في الثانوية العامة وأول أجر اخدته 80 جنيه وطبق رز بلبن نظير تسجيل إعلان.

بعدها اشتغلت مذيع راديو وتلفزيون بأكثر من إذاعة وقنوات تلفزيونية سواء في مصر أو بدولة الإمارات.

 مؤمن أن حياتي عاملة زي ال Games.

كل مرحلة رغم صعوبتها ليها متعتها وبحس أن الكنز الحقيقي هو حب الناس ليا وحبي ليهم.

مبحبش أشوف حد مكشر فكل ما تفتكرني ابتسم من فضلك.

من بلدة جبلية لبنانية إلى العاصمة بيروت انتقل الحلم الشاب حيث بدأ الجهد والعمل في عالم الإذاعة.

ذاك الحلم الذي راودني منذ الطفولة، خطفه الأثير منذ لحظاته الأولى فتوالت التجارب في عالم الإذاعة قبل أن يكبر الحلم ويجد موطنًا جديدًا له، الإمارات موطن الأحلام والطموح.

حائزة شهادة الإعلام تخصص راديو وتلفزيون وشهادة في الاعلان وشهادات تدربية إعلامية في فن الأداء الإذاعي والتلفزيوني.

أعشق التحدي والخيارات الصعبة لأنها الطريق الافضل للوصول .

مقتنعة بأن كل واحد منا موجود لرسالة معينة... رسالتي القرار والإرادة والإصرار والتخطيط والتنفيذ والمحاولة حتى بعد الفشل.

اليوم مجددًا وفي الإمارات أستمد اوكسيجيني من أثير هواء الاذاعة.

من لبنان

من نبع المي بحينا إلى برج خليفة بدبي، ومن شارع بيروت بلبنان إلى شارع بيروت بالإمارات، عشقي لما أفعله يجعلني أتخطى حدود الواقع، وأرسم خطواتي بدقة.

حائزة على شهادة في الإعلام (راديو وتلفزيون) وشهادة Brightl Academy، بحيث انضممت إلى فريق راديو الرابعة في أواخر العام 2016.

صدق المثل في قوله: الخطوة الأولى في كل شيء أن تقول “نعم أنا أستطيع“.

مفاتيح الحياة ليست واحدة، وإذا أحببت نفسك وبالدرجة الأولى، تستطيع أن تنشر هذا الحب للآخرين.

وبيناتنا رح خبركن سر صغير . . أنا ما بقدر بصراحة أفصل حبي بين الشوكولا والمايكروفون، لأن الاتنين بيرفعوا الأدرينالين عندي، وبينشروا الفرحة بقلبي.

فما تنسوا الإبتسامة وكلمة شكراً والإنصات للآخرين، لأنن ما بكلفوا شي وبالمقابل نتائجهم دايماً كبيرة وعظيمة.